يحتل التفاح بأنواعه المختلفة المروية والبعلية المحلية منها والأجنبية المرتبة الأولى من حيث الإنتاج والنوعية بأنواعه المدخلة ( كولدن ديليش - ستاركن ديليش ) والمحلية (السكري - السكارجي وغيرها)، حيث يقدر الإنتاج بأكثر من
50 ألف طن سنوياً. يسوق هذا الإنتاج محلياً ويخزن القسم الأكبر منه في وحدات الخزن والتبريد الخاصة في المنطقة. وتحتل المنطقة مركزاً متقدماً في مجال إنتاج التفاح على مستوى محافظة ريف دمشق والقطر ككل وتحتل الزبداني أحد المراكز الثلاثة الأولى في الإنتاج سنوياً. غير أن المنتجون يعانون من قلة التسويق وأسواق التصريف سواء كانت محلية أو خارجية.
50 ألف طن سنوياً. يسوق هذا الإنتاج محلياً ويخزن القسم الأكبر منه في وحدات الخزن والتبريد الخاصة في المنطقة. وتحتل المنطقة مركزاً متقدماً في مجال إنتاج التفاح على مستوى محافظة ريف دمشق والقطر ككل وتحتل الزبداني أحد المراكز الثلاثة الأولى في الإنتاج سنوياً. غير أن المنتجون يعانون من قلة التسويق وأسواق التصريف سواء كانت محلية أو خارجية.
يأتي الكرز بعد التفاح بالنسبة للأهمية الاقتصادية، ويزرع بطريقتين السقي ومنها البعل.
للأجاص أيضاً أهمية كبرى من الناحية الإنتاجية، وقد عزف الفلاحون عن زراعته لفترة سابقة نتيجة إصابته بحشرة بسيلا الأجاص وعدم توفر مكافحة مجدية له ومع تقدم الوقت تم التوصل إلى إيجاد مبيدات زراعية لهذه الغاية أعطت النتيجة ولكن حالياً تسعى الجهات المعنية لاستخدام برامج مكافحة حيوية متكاملة عن طريق إيجاد أنواع حيوية كأعداء لهذه الحشرة واستخدام المصائد الفرمونية والمحاليل واستخدام الزيوت الشتوية والنحاس والكبريت الذواب لمعالجة أغلب الآفات في المنطقة.
كما أن الظروف الجوية التي سادت الموسم السابق 2002-2003 والتي اتسمت بانخفاض درجات الحرارة وتراكم كميات كبيرة من الثلوج زادت على /1/ م على الجبال والمرتفعات الجبلية ساعدت على القضاء على معظم الحشرات وبيوضها وأطوارها الأولية.
للأجاص أيضاً أهمية كبرى من الناحية الإنتاجية، وقد عزف الفلاحون عن زراعته لفترة سابقة نتيجة إصابته بحشرة بسيلا الأجاص وعدم توفر مكافحة مجدية له ومع تقدم الوقت تم التوصل إلى إيجاد مبيدات زراعية لهذه الغاية أعطت النتيجة ولكن حالياً تسعى الجهات المعنية لاستخدام برامج مكافحة حيوية متكاملة عن طريق إيجاد أنواع حيوية كأعداء لهذه الحشرة واستخدام المصائد الفرمونية والمحاليل واستخدام الزيوت الشتوية والنحاس والكبريت الذواب لمعالجة أغلب الآفات في المنطقة.
كما أن الظروف الجوية التي سادت الموسم السابق 2002-2003 والتي اتسمت بانخفاض درجات الحرارة وتراكم كميات كبيرة من الثلوج زادت على /1/ م على الجبال والمرتفعات الجبلية ساعدت على القضاء على معظم الحشرات وبيوضها وأطوارها الأولية.
من جهة أخرى زراعة شجرة الزيتون في قرى وادي بردى والديماس سواء كانت مروية أو بعلية وتمتاز بإنتاج جيد ونوعية جيدة أيضاً. وتتم العناية الجيدة بهذه الشجرة من خلال العمليات الزراعية التي تقدم لها.
منتجات المناطق الحراجية:
ينتشر في المواقع الحراجية في الزبداني أنواع الخوخ البري والاجاص البري والزعرور البري والسندان العادي والسنديان الملول والسماق واللوز البري وتتوزع في مواقع: عطيب - الشعرة - معدر - جديدة يابوس - كفير يابوس - سرغايا - وبمساحة حوالي /3000/ هكتار تقريباً.
كما أن هنالك مواقع تحريج اصطناعية مثل بلودان موقع تحريج القصر الجمهورية - الجبل الغربي في الزبداني - موقع النبي هابيل - وادي مرءان -ميسلون -جبل المزار - الجويرات والتلال مزروعة بالصنوبر والسرو والشوح والأرز.
كما أن هنالك مواقع تحريج اصطناعية مثل بلودان موقع تحريج القصر الجمهورية - الجبل الغربي في الزبداني - موقع النبي هابيل - وادي مرءان -ميسلون -جبل المزار - الجويرات والتلال مزروعة بالصنوبر والسرو والشوح والأرز.
المصادر :
مصلحة الزراعة في الزبداني
مصلحة الزراعة في الزبداني
باحث زبداني
تعليقات
إرسال تعليق