ذكر في كتاب المستطرف في كل فن مستظرف للأبشيهي
" من عاشر الحداد احترق بناره من عاشر الزبداني فاحت عليه روايحه "
......
وفي كتاب الأمثال العربية والأمثال العامية مقارنة دلالية :
المجموعة السابعة :
تشتمل هذه المجموعة على الأمثال التي تحث على اختيار الصاحب وانتقائه، ومنها:
ـ اربط الحمار جنب رفيقُه إن ما تعلّم من شهيقُه يتعلم من نهيقُه
ـ اشتري الجار قبل الدار
ـ اقصد اللي يعرفك تقضى حاجتك
ـ إن كان بدّك تعرف ابنك وتسيسُه اعرفه من جليسُه
ـ إيد فرغت في اختها
ـ خد الرفيق قبل الطريق
ـ خد لكْ من كل بلدْ صاحب ولا تاخد من كل إقليم عدوا
ـ من جاور السعيد يسعد
ـ من عاشر الزبداني فاحت عليه روايحه
....
المقصود في هذا المثل هو رائحة التفاح الزبداني العطرة التي وصلت شهرتها الاقطار و الأمصار ، فقد اشتهر التفاح الزبداني من حلب الى طرابلس لبنان الى الحجاز و غيرها ، حتى وصل مصر ، ومازال هذا المثل مستخدماً في مصر على النطاق الشعبي إلى هذا اليوم
تعليقات
إرسال تعليق